Lycée rich
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lycée rich


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تعاريف بعض الفلاسفة والعلماء 4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
l'houssaine haddad

l'houssaine haddad


المساهمات : 78
تاريخ التسجيل : 23/10/2007
العمر : 34
الموقع : www.todgha.com

تعاريف بعض الفلاسفة والعلماء 4 Empty
مُساهمةموضوع: تعاريف بعض الفلاسفة والعلماء 4   تعاريف بعض الفلاسفة والعلماء 4 Emptyالإثنين أكتوبر 29, 2007 2:20 pm

جوان كريستيان دوبلر





جوان كريستيان دوبلر (Doppler, Christian Johan) (1803-1853م).

فيزيائي ورياضي نمساوي، ولد في سالزبورغ (Salzbourg) بالنمسا ودرس فيها وفي فيينا أيضاً، وأصبح مديراً لمعهد الفيزياء بجامعة فيينا سنة 1850.

في دراسته حول تغيرات لون الضوء الصادر عام 1842، وصف دوبلر (Doppler) الظاهرة الفيزيائية التي اكتشفت مستقلة فيما بعد من طرف العالم "فيزو" (Fizeau) وعُرِفت منذ ذلك الوقت بـ "ظاهرة دوبلر" (Doppler Effect).
ماتياس جاكوب شليدن (1804-1881) – هامبورغ، ألمانيا






عالم النبات الألماني، الذي اشترك مع ثيودور شوان في الوصول لنظرية الخلية.

ولد شليدن في 25 أبريل عام 1804 في مدينة هامبورغ، وتعلم في الأعوام ما بين (1824-1827) في هيدلبرغ ثم عاد ليمارس القانون في هامبورغ، ولكن سرعان ما طوّر من اهتمامه وهوايته في علم النبات إلى وقت كامل من الممارسة.

ثم اهتم شليدن بدراسة الشكل البنيوي للنبتة تحت المجهر، ولقد أشار في كتابه "المساهمات في الإنشاء النباتي" عام 1838 إلى أن الأجزاء المختلفة من النبتة الحية تتألف من خلايا وتوابع لها، وأدرك أهمية النواة في الخلية وتنبّه لارتباطها بالانشطار الخليوي.
وكان شليدن من أحد العلماء الألمان الأول الذين تقبلوا نظرية داروين للتطور.


شارل داروين





شارل داروين (1809-1882) عالم بريطاني، قام بوضع أسس نظرية التطور لأصل الإنسان معتمداً على تصوره لقانون الانتخاب الطبيعي.

كان لأعماله تأثير بالغ في شتى ميادين علوم الحياة والأرض بصفة عامة حتى القرن العشرين، حيث ثبت بالدليل العلمي خطأ نظريته في "أصل الأنواع".










ثيودور شوان (1810-1882) – نيس، بروسيا






عالِم وظائف الأعضاء الألماني، الذي أسس علم الأنسجة الجديد المتطور من خلال تعريفه للخلية بكونها الوحدة الأساسية في التركيب الحيواني.

خلال تدريسه لعلم وظائف الأعضاء (الفيزيولوجيا) في جامعة لوفين (1839-1848) استطاع شوان أن يشاهد تكون أبواغ الخميرة، واستنتج فيما بعد أن تخمر السكر والنشاء كان نتيجة تفاعلات حياتية. وقد قام في عام 1839 أيضاً بالتوسع في النظرية الخليوية عند النباتات لتطال الحيوانات في أبحاثه المجهرية، وليشرح في ما بعد الشكل والنمو عند الحيوانات والنباتات.

بالإضافة إلى ذلك قام شوان بالتحقيق والبحث في عملية انقباض العضلات وفي شكل الأعصاب، وقد توصل إلى اكتشاف العضلة المخططة في القسم العلوي من المريء، وإلى اكتشاف غشاء الميالين الذي يغطي ظاهر العصبون والذي أصبح يطلق عليه اسم "خلية شوان".

وهو من أطلق كلمة ميتابوليزم (Metabolism) على التحولات الكيميائية الحياتية – (الحيوكيميائية) التي تأخذ مكانها في الأنسجة الحية.
فرانسيس غالتون (1822-1911 م) – قرب برمنغهام – بريطانيا





عالِم بريطاني، اشتهر بعلم الإنسان والوراثة واعتبر مؤسس علم تحسين النسل.



درس غالتون في جامعتي لندن وكامبردج.



سافر إلى إفريقيا بين عامي 1844-1850، وكتب قصة بعد ذلك (قصة مستكشف في جنوب إفريقيا الاستوائية، 1853 م) و (فن الرحلة، 1855). قادته دراسته لعلم الأنواء أن يكتب (ميتيورو جرافيكا، 1863) وهو الكتاب الأول على الطرق الحديثة في تخطيط الطقس.



ثم أصبح غالتون وهو ابن عم تشارلز داروين مهتماً بالوراثة ومقياس البشر، فقام بإحصائيات متنوعة وكرث انتباهاً خاصاً إلى البصمات والتي توصل من خلالها إلى ابتكار طريقة "التعريف من خلال البصمات". من أعماله الأخرى (عبقري الوراثة، 1869) و (استعلامات في القدرة الإنسانية، 1883) و (ميراث طبيعي، 1883) وأخيراً (البصمات، 1892).


ريتشارد كريستوفر كارينغتون (1826-1875 م) – لندن، إنكلترا



عالم الفلك الإنكليزي، الذي بملاحظة حركات البقع الشمسية اكتشف التعجيل الاستوائي للشمس أي أنها تدور في خط الاستواء (للشمس) أسرع من جانب الأقطاب. كما اكتشف أيضاً حركة مناطق البقع الشمسية نحو خط استواء الشمس كتقدم وتتابع للدورة الشمسية.

أسس كارينغتون مرصده الخاص في ريديل و ريجات و سورري. كما نشر في عام 1857 م فهرساً (كاتالوغ) لـ 3.735 نجماً قطبياً.






كلارينس إدوارد داتون (1841-1912 م) – والينجفوردكون، الولايات المتحدة الأميركية



عالم الجيولوجيا والزلازل الأميركي، الذي طور وسمى مبدأ (Isostasy). طبقاً لهذا المبدأ، يعرف مستوى قشرة الأرض من خلال كثافتها.



التحق داتون بالجيش الأميركي كملازم ثاني في عام 1862. بعد الحرب الأهلية، طور داتون اهتمامه بعلم طبقات الأرض. وفي عام 1875 التحق مع (جون ويسلي باول)، في عملية مسح جغرافية وجيولوجية في منطقة الجبال الصخرية، واستغرقت المهمة في ذلك عشرة أعوام وهما يستكشفان هضاب أوتاه، وأريزونا، ونيومكسيكو. هناك بحث داتون عن فعل بركاني أو رفع أو غرق أو لف وطوي للقشرة الأرضية.



إن دراسة داتون للزلازل التي أثرت في تشالستون عام 1886 دفعته لنشر تقريره عام 1889 مظهراً فيه طريقته المتقدمة في معرفة عمق النقطة البؤرية للزلزال، وكذلك في حساب سرعة الأمواج بدقة لم يسبق لها مثيل.



من أشهر أعماله (عند بعض المشاكل الأعظم في الجيولوجيا الفيزيائية، 1892) وأطروحته عام 1904 في ضوء علم الزلازل الحديث.



مؤخراً، استنتج داتون في مهنته أن الحمم البركانية تذوب بالحرارة خلال انحطاط العناصر الإشعاعية النشطة والتي تُجبر بالصعود إلى السطح من خلال وزن اعتلاء الصخور.

إدوارد فان بندن (1846-1910) – لوفاين، بلجيكا





عالِم الأجنة والخلايا البلجيكي، المشهور باكتشافاته المركزة على الإخصاب وعدد الكروموسومات (الجسيمات الملونة) في الخلايا الجنسية والجسدية.

خلال سنواته الأولى عمل بندن مع والده البروفيسور في علم الحيوان في الجامعة الكاثوليكية في لوفاين، والذي قدم ملاحظاته لابنه في دراسته للحيوانات الأولية والديدان الخيطية ومجموعات متعددة من الحيوانات الأخرى، فقام فان بندن الأصغر بالتوسع في تلك الدراسات ليطال مجموعة من الكائنات الشبيهة بالديدان والمتميزة بإنجابها لنوعين من الأجنة.

ومنذ عام 1883 قام فان بندن بنشر سلسلة من المقالات والأبحاث العلمية حول بيضة الاسكاريس -(الدودة المعوية الموجودة عند الخيول)-. في هذه الدراسات أظهر فان بندن أن الإخصاب متضمن للالتحام الضروري بين نصفي نواتين –واحدة من الذكر (الحيوان المنوي) والأخرى من الأنثى (البيضة)- وكل واحدة تتألف من نصف عدد الكروموسومات الموجودة في خلايا الجسم. واكتشف أن لكل فصيلة ونوع من الكائنات الحية عدد معين من الكروموسومات يختلف عن غيره من الفصائل.

وكذلك عمل على تطوير نظرية تكوّن الجنين في الثدييات والتي أصبحت لاحقاً قانوناً علمياً مقياسياً.
أوسكار هيرتويج (1849-1922) – فريدبرغ، ألمانيا





عالِم الأجنة والخلية الألماني، الذي كان أول من أدرك أن انصهار نواتي الحيوان المنوي والبييضة هو حدث مهم وضروري في عملية الإخصاب.

من بين أبحاثه المهمة، دراساته في الناقلية النووية للصفات الوراثية ونظرية الوراثة الحياتية وأيضاً تأثير إشعاعات الراديوم على الخلايا الجسمية والتناسلية.

كما قام هيرتويج مع أخيه ريتشارد بالتحقيق في تكوّن وتشكل فتحة الجسم. وكتب عدة أبحاث في نظرية الطبقة التناسلية متسائلا ما افترضه في أن كل الأعضاء والأنسجة مشتقة من تنوع في طبقات الأنسجة الثلاثة.


ثيودور هينريتش بوفري (1862-1915) – بامبرغ، ألمانيا





عالِم الخلايا الألماني الذي أثبت أن الكروموسومات (الجسيمات الملونة) منفصلة من خلال تعامله مع بيوض الدودة المدورة (أسكاريس).

في عام 1885 بدأ بوفري بسلسلة من الدراسات حول الكروموسومات، وكان أول تقرير مهم شرح فيه تطور البيضة غير الملقحة والذي تناول فيه ظاهرة تكون الأجسام القطبية، بعد ذلك قام بوفري بشرح الشكل الإصبعي للفصوص التي تظهر في نواة بيوض الأسكاريس خلال مراحل انشطارها المبكرة، هذه الأشكال التي قررها كانت الكروموسومات والتي كانت سابقاً يعتقد أنها قسم من النواة وتتواجد خلال عملية الانقسام النووي.

وفي مقاله الثالث برهن بورفي فيه نظرية العالم البلجيكي فان بندن والتي تقول بأن خلية المشج (الحيوان المنوي) والبيضة يقدمان عدد متساوٍ من الكروموسومات للخلية الجديدة التي تتكون خلال عملية الإخصاب - (عرفت لاحقاً بالزيجوت).

ثم أطلق بوفري على تلك الأشكال مصطلح كروموسومات، التي أثبت وجودها في وسط الانقسام وأن كل كروموسوماً هو مسؤول عن سمة وراثية معينة. كما برهن أهمية السيتوبلازم المحيط بالنواة والذي تتأثر به تلك الكروموسومات.


توماس هانت مورغان






توماس هانت مورغان (Morgan, Thomas Hunt) (1866-1945) عالم بيولوجي أمريكي أوضح أهمية الكروموزومات في الوراثة، كما درس كيفية توضّع الجينات (المورثات) فوق الكروموزومات، مؤكداً بذلك قوانين مندل في الوراثة وواضعاً أسس الهندسة الجينية التجريبية الحديثة.

ولد مورغان في ليكزينكتون، وكان أستاذاً في علم الحيوان التجريبي بجامعة كولومبيا بأمريكا من سنة 1908 إلى 1928.

كان في بدايته معارضاً لنظرية "مندل" في الوراثة إلا أنه بعد قيامه بتحاليل على كروموزومات عملاقة لبعض الحيوانات، تبينت له صحة نظرية مندل فوضع مع فريق من الأطباء بطاقة للكروموزومات توضّح توضُّع الجينات فوق تلك الكروموزومات.

وفي عام 1932 نال جائزة نوبل في الطب.



روس غرانفيل هاريسون (1870-1959) – جيرمان تاون، الولايات المتحدة الأميركية



عالم الحيوانات الأميركي، الذي أحدث أول عملية زرع لنسيج حيواني ناجحة وعمليات زرع الأعضاء التقنية السبّاقة.

قام هاريسون برعاية النسيج الشرغوفي، فاكتشف أن ألياف العصب قد نمت منه، وشاهد أن خلية العصبون أثمرت تحركاً بروتوبلازمياً. هذه المشاهدات كوّنت الاكتشافات لعلم الأعصاب ووظائفه، والتقنيات التي قدمها هاريسون كانت ضرورية للتطبيقات البيولوجية، كاستخدامها في الأبحاث السرطانية وفي تطوير طعم شلل الأطفال.

كذلك عمل هاريسون على اختراع أجهزة لتطعيم الأنسجة والتي تسمح له بمشاهدة تأثير زراعة الأنسجة الجنينية، وفي إحدى تجاربه اكتشف أن نسيجاً من جنين حيوان برمائي والمسؤول عن تكوين الطرف الأيسر، كون الطرف الأيمن حينما أبدله بزرعه في القسم الأيمن في جنين آخر.

عمل هاريسون في تدريس التشريح المقارن وعلم الحياة منذ عام (1938- 1957) في جامعة يال وبعد تقاعده استلم رئاسة مجلس البحوث الوطنية.


فان والفرد ايكمان (1874-1954) – ستوك هولم، السويد





عالم المحيطات السويدي، المشهور بدراسة ديناميكية التيارات المحيطية.

تلقى ايكمان دراسته في جامعة أبسالا التي تخصص فيها بالعلوم الفيزيائية، ولكن محاضرات الهيدروديناميك (ديناميكية المياه) التي تلقاها من مدرسه فيلهيلم بجيركنز –(والذي بدوره يعتبر مكتشف علم الانواء الجوية وعلم المحيطات)- حولت مساره العلمي الذي بدأه.

وخلال دراسته قام إيكمان بمساهمة مهمة في علم المحيطات، وذلك عندما شوهد خلال البعثة النروجية للقطب الشمالي أن كومة الثلج لا تتبع اتجاه الريح ولكنها تنحرف بدرجة (20 ْ إلى 40 ْ) ، فاختاره بجيركنز للقيام بدراسة نظرية لهذه المشكلة، وفي تقريره الذي نشر عام 1902 أخذ ايكمان بالحسبان توازن الاحتكاكات بين الريح وسطح البحر مع طبقات المياه، وكذلك قوة الانحراف نتيجة دوران الأرض.

وبعدما تخرج من جامعته عام 1902 التحق ايكمان بهيئة المختبر العالمي للأبحاث المحيطية في أوسلو، حيث بقي كباحث فيها إلى سنة 1909، خلال هذه السنوات برهن إيكمان على كونه مخترعاً وباحثاً اختبارياً ماهراً، إذ اخترع جهاز قياس التيارات، كما أنه قدم نظريته ومواهبه الاختبارية في دراسته لما يسمى بالماء الراكد، الذي يسبب تباطؤاً في حركة السفن إلى أن تترد واقفة مكانها، وذلك بسبب وجود طبقة من المياه العذبة المنتشرة فوق البحر والآتية من ذوبان الثلوج.

استنتج ايكمان أيضاً القاعدة الأساسية للانضغاطية في مياه البحر، فوجد العلاقة بين الضغط والحرارة. هذه القاعدة ما زالت تستعمل إلى الآن في قياس كثافة مياه البحار العميقة والتي تنضغط بفعل ضغط قوة المياه الساكنة.

ومن عام (1910-1939) عمل ايكمان مدرساً للميكانيك والفيزياء الحسابية في جامعة لندن في السويد، ولكنه تابع اهتمامه بديناميكية التيارات المحيطية، ونشر نظريته عن التيارات المحيطية المسيرة للرياح، والتي تضمنت أيضاً تقريرات في تأثيرات السواحل وطوبوغرافيا القاع، وديناميكية الينابيع الخليجية، كما أنه حاول لآخر عمره وبجزء من النجاح في حل مشكلة تخبطات المحيطات المعقدة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعاريف بعض الفلاسفة والعلماء 4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lycée rich :: منتدى المواد الدراسية :: منتدى الفلسفة-
انتقل الى: