بكل قوة
أطالب بقاعة أساتذة تليق برجال التعليم الذين يفنون زهرة شبابهم في مهنة مقدسة لها من العمق ما لايدركه إلا العقلاء وما أقلهم في هذا الزمن الرديء.
لقد حاول بعض الإخوة المبادرة بجمع أموال من الأساتذة من أجل تجهيز القاعة وطبعا باءت المحاولة بالفشل، ولم يتم القيام بالمطلوب .
لذلك أقول لمن ليس له روح المبادرة على الأقل ماديرش العصا فالرويضة